‏إظهار الرسائل ذات التسميات النمو والتطور. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات النمو والتطور. إظهار كافة الرسائل

تحديد المسار

بإمكان أي شخص تقريبا أن يبحر بالسفينة، ولكن الأمر يتطلب "قائداً" لكي يخطط للمسار السليم.

قبل أن يصطحب القادة الجيدون تابعيهم في رحلة فإنهم يجب أن يصبحوا ملاحين ويقوموا بعمل ما من أجل منح الرحلة أفضل فرص للنجاح.


سمعت حكاية الامبراطور؟

كان الإمبراطور يعتقد ان الأتباع لا يفهمون شيئاً عـن القيادة وأسرارها. وبالتالي يرى أنه مـن العبث ان يطلب مـن أتباعه تقييم اسلوبه في القيادة.
 فماذا حدث؟ وماذا كانت النتيجة؟!!

وصفة للنجاح

هل تذكر وقت ظهور نتائج الامتحانات وانتظار كلمة "ناجح"؟ لا شك ان كل منا يحتاج لان يكون ناجح في حياته، عمله، خدمته، .. الا ان كثير من نجاحاتنا لا يطول عمرها، وتذوب سريعا مع انكار البعض، وتفوق الآخرين، وتختفي مع الزمن. فما هو النجاح الحقيقي؟ وكيف يختلف عن نجاح العالم عن النجاح المسيحي الحقيقي؟

لهم صورة القادة

كثير ممن هم في مناصب قيادية وجدوا انفسهم هناك على سبيل الصدفة. كثيرا منهم اصبح قائد لا لسبب سوى أن الظروف اضطرتهم لذلك. منهم من تحدوا انفسهم فنجحوا، الا ان كثير من القادة لهم فقط "صورة القيادة" بينما هم منكرون لقوتها وتأثيرها. لهؤلاء اكتب نيابة عن اعضاء فرقهم الذين يموتون كل يوم في صمت: ارجوك اصنع فرقاً او تنح جانباً.

كيف تقضي صيف ممتع ومفيد

مهما كان ضغط العمل والدراسة، ومهما كانت نتيجة امتحاناتك فمن حقك ان تقضي صيف مختلف، صيف ممتع ومفيد لتستطيع ان تعود بقوة اكبر. وارجو ان تساعدك هذه الافكار للاستفادة باجازة سعيدة ومثمرة.

كيف تصبح قائداً يرغب الناس فى اتباعه؟

عرف احدهم القيادة فقال: هى الأرادة والمقدرة لحشد الرجال والنساء، واستجماع قواهم لهدف مشترك. وقال اخر: القائد هو الشخص الذى لدية القدرة على جعل الآخرين يفعلون ما لا يريدون أن يفعلوه ويحبونه. الا ان هذا لن يحدث مطلقا قبل ان يرغب الناس في اتباعك.

كيف تكتسب وتنمي ثقتك بنفسك

من السهل أن يعرف القائد إلى أين هو ذاهب، ولكن عندما تنقصه الثقة بالنفس لن يستطيع أن يقنع الآخرين باتباعه. الثقة بالنفس هي القوة الدافعة للقائد وبدونها يصعب جدا ان يحرك اتباعة. كما أن الثقة تجعنا نستخدم كل طاقاتنا وأمكانياتك بكفائة متضاعفة.

كيف تكتسب وتـنمي كاريزما القيادة

اذا بحثت في أعظم القادة تجدهم يجتمعون في تلك الخاصية المغناطيسية التي تجعل الناس ينجذبون نحو شخصياتهم  . إن هذه الخاصية التي تجذب الاخرين يمكن تلخيصها في كلمة واحدة "الكاريزما". فكم تملك منها؟ وكيف تنميها؟ هذا ما ستتعلمه هنا.

التدريب بطريقة المسيح. 3- التطبيق

رأينا في الجزء الاول والثاني كيف كان يعلم يسوع تلاميذه تعليم مغير للحياة من خلال: أولاً رؤيته أثناء قيامة بالأمور، وتجسيده لما يجب ان يتعلموه. ثم كيف كان يقدم المعارف بطريقة المشاركة لا التلقين. ولم يتوقف المسيح عند التدريب بالقدوة، ثم تقديم المعرفة، بل هيا نتعلم منه كيف انتقل بهم للمرحلة الثالثة وهي "تطبيق ما رأوه، وعرفوه"

التدريب بطريقة المسيح. 2- الاستماع

رأينا في الجزء الاول من التدريب الأكثر فاعلية في العالم كيف كان المسيح يدرب تلاميذه بان يدعهم يشاهدونه أولاً قبل ان يعلمهم. يشاهدون حياته، أعماله، ثم رأينا كيف كان يلفت نظرهم للطبيعة،الأشخاص، والأشياء التي حوله لتوضيح وتثبيت التعليم. وسنتعلم هنا مهارات الخطوة الثانية في التدريب الأكثر فاعلية.

البدايات العظيمة لا تكفي أبداً

هل اكتشفت الفرق بين البدايات القوية والنهايات العظيمة؟ بين البدايات والنهايات هناك حقيقة واحدة يجب ان نعرفها وهي أن نتائجنا، ومستقبلنا ومصيرنا لا يرتبط بكيف نبدأ الامر بل بــ: "كيف ننهية". والناجحون في مختلف المجالات والثقافات هو من يعرفون كيف ينهون سباقات حياتهم بنجاح لا بدئه فقط بنجاح

التدريب بطريقة المسيح. 1-المشاهدة

على مر العصور تصور كثير من القادة أن اعطاء الخدام والقادة محاضرات وتوسيع معارفهم سيصنع المعجزات. فعانت الكثير من الدوائر المسيحية وغير المسيحية من الفشل الاخلاقي، وضعف التأثير رغم كثرة المعرفه. واليوم لدينا فرصة أن نستخدم الطريقة الأكثر فاعلية في تعليم الكبار "طريقة المسيح"

غــذي غضبك (كيف تكتشف رؤيتك)

كثيرا ما نضع الرؤية رقم 1 في التعليم عن القيادة والتأثير. لكن "ق: بيل هيبلز" سأل السؤال الأهم: ما الذي يسبق الرؤيا؟ ما الذي يحدث داخل القائد ويكون بهذه القوة حتى تولد الرؤيا؟ . وبدراسة أصحاب الرؤى في الكتاب، والعالم وجد الإجابة. انه "الغضب المقدس"

كيف تعيش أفضل، وتحقق ما تريد - 3

اقتربنا في الجزء الثاني 3 خطوات اخرى لتحقيق اهدافنا. حيث تخلصنا من التفكير والحديث السبلي عن الذات، تعلمنا كيف أن أي نجاح عظيم لابد أن يمر بمحطات فشل والناجحون هم من لا يتوقفون فيها، واستثمرنا وقتنا ومجهودنا في التركيز على اهدافنا أكثر من التركيز على الوسائل والطرق. اذا كنت تخطو معنا هذه الخطوات فأنت مستعد لاتخاذ الثلاث خطوات الاخيرة نحو تحقيق ما تريد.

كيف تعيش أفضل، وتحقق ما تريد - 2

تناولنا في الجزء الاول 3 خطوات رئيسية لتعيش الحياة الافضل وتحقق ما تريد، وهي أن تبدأ برسم تصور واضح للحياة التي تريدها، تحدد أكبر العادات و الامور التي لا تخدم هدفك وتبدأ في التخلص منها، واستبدالها بعادة أو امر جديد يقربك من هدفك. وسنخطو الان 3 خطوات اخرى لتحقيق ما تريد

كيف تعيش أفضل، وتحقق ما تريد - 1

اتعلم شيئا؟ مهما كان وضعك الان يمكنك أن تعيش الحياة الأفضل التي طالما حلمت بها. يمكن لحياتك ان تتغير ولمستقبل ان يشرق من جديد، وتحقق ما يفوق احلامك.

خناقة الاخوة الاعضاء

يُحكى ان اعضاء الجسم كانت تعمل في انسجام ووئام. ولكن في صباح احد الايام قامت مشاجرة تاريخية وغريبة بين الاخوة الأعضاء، مشاجرة لم يتوقع أحد بدايتها ولا نهايتها. ورغم هذا كثيرا ما نساها الاخوة الاعضاء لذلك اردت أن اسجلها هنا لئلا ينساها احدهم .

ملخص كتاب: طبق ما تعرفه

لدينا كارثة في مجال التدريب والتطوير فما نقوم بتعلمه والتدريب عليه لا نطبقه ونادرا ما نستخدمه. والفجوة بين المعرفة والتطبيق تزداد اتساعاً من ذي قبل. إلا أن يوجد حل أستطاع بعض خبراء التعليم اكتشافه وأدى إلى نجاحات غير عادية في حياتهم وشركاتهم. ووهو ما ضاعف استفادتي أيضا. هل تحب أن تطبق؟!!

التركيز على أمور قليلة - التعلم بعقلية منفتحة - وضع خطة متابعة للتطبيق.

3 مراحل أساسية تنقلنا من معرفة شيء إلى تطبيقه

1- المرحلة الاولى: المعرفة
- السبب الأول للفجوة بين المعرفة والتطبيق (الكم الهائل من المعلومات)
يميل معظمنا لقراءة الكتب الجديدة والاستماع للمحاضرات، والخدمات، والمؤتمرات لان هذا أصبح سهل جدا الآن كما انه ممتع جدا عن التطبيق. إلا أن هذا يجعلنا متخمين بالمعرفة والمعلومات دون ترشيح (دون أن نأخذ منه ما نحتاج ونترك ما لا نحتاج)

- والحل هنا هو: تعلم القليل بكميات كبيرة. وليس الكثير بكميات قليلة (التكرار - التكرار – التكرار)
يجب أن نركز طاقتنا على بعض الأشياء بدلاً من كل الأشياء. فالمفتاح الأساسي للتغلب على عدم تطبيق ما نتعلمه والحل لمشكلة الكم الهائل من المعلومات هو تطبيق فلسفة: التركيز على القليل، وتكراره مرة بعد أخرى.

مبدأ التكرار المصاحب للزمن. إذا أردت التفوق في مجال معين يجب عليك أن تركز على مفاهيم أساسية، تكررها وتغرسها وتدمجها في نفسك وشخصيتك لفترة من الزمن.

6 مرات - هو سر التكرار المصاحب للزمن. فعند تعرض الناس لفكرة جديدة. فمرة واحدة لا تكفي أبدا
المرة الأولى: يرفضونها. لأنها تتعارض مع الأفكار السابق اقتناعهم بها
المرة الثانية: يقاومونها . يفهمونها لكنهم لا يستطيعون تقبلها
المرة الثالثة: يقبلون جزء منها. يوافقون على الفكرة، ولكن لديهم تحفظات على استخدامها
المرة الرابعة: يقبلونها كلها. يشعرون أنها تعبر عما كانوا يفكرون فيه
المرة الخامسة: يهضمونها جزئياً. لأنهم يستخدمونها ويطبقونها بأنفسهم. فيتحمسون لها
المرة السادسة: يهضمونها كليا. يشعرون بامتلاكها ويمرروها للآخرين

2- المرحلة الثانية: طريقة التفكير.
- السبب الثاني للفجوة بين المعرفة والتطبيق هو: الترشيح السلبي.
والمقصود به أننا نميل عندما نتعلم شيء ايجابي جديد لاحتقاره والتقليل منه حتى لو كان عن أنفسنا. وهذا يمنعنا ويجمدنا عن استخدامه.
لقد تعودنا في طفولتنا على أن يبرز والدينا ، ومدرسينا الأشياء السلبية بدل الايجابية. عندما كانت تأتينا فكره ونتحمس لها كانوا يطفون حماسنا. ونتيجة لذلك اكتسبنا نحن نفس طريقة التفكير السلبية الرافضة لكل جديد.
فأصبحنا نميل للشك في أنفسنا وفي الآخرين. وبالتالي في كل المعلومات التي نسمعها و التعليم الذي نتلقاه ...الخ. فنتعلم نسبة صغيرة جدا مما نرى ونسمع، وننجز القليل، ونشعر بالرضا عن القليل جدا.

إلا أننا ننمو بشكل أفضل جدا مع عقلية ايجابية متفتحة. فالتفكير الايجابي يشعل إبداعنا ويزيد احتمالات نجاحنا فوق كل توقعاتنا. لذلك يجب أن نجد طريقة لتغيير طريقة تفكيرنا. وهذا لا يحدث بالصدفة إنما "بالتمرين".

- فالحل إذا هنا: الإنصات بعقلية ايجابية، مع التفكير باستخدام الضوء الأخضر
والمقصود بــ " بالضوء الأخضر " هو أن الضوء الأخضر يجب أن يسبق الضوء الأحمر. ففي الاجتماعات التدريبية والتعليم، وعند طرح الأفكار. يجب أن تقرر إرادياً أن تبدأ بذكر كل الايجابيات والفرص أولاً ثم ذكر السلبيات والمشاكل أخيراً. يجب أن نضع كل تركيزنا على الايجابي أولا والسلبي وأخيرا. فعندما تسمع، أو تقرأ شيئا جديداً فقط غير الطريقة التي كنت تفكر بها من "يوجد الكثير من الأخطاء هنا" للتفكير بطريقة "يوجد الكثير من الفرص هنا ..كيف يمكن أن استخدم هذا؟ ماذا سأكسب إذا تعلمته؟. أنظر أداة "طبق ما تعرفه" بموقع "أدوات عربية"


3- المرحلة الثالثة: تغيير السلوك، متابعة ما تعلمته (وهي المرحلة الأصعب لأنها تحتاج جهد مركز)
- السبب الثالث لعدم التطبيق هو : عدم المتابعة والاستمرار
بعض الناس يتعلمون أشياء عظيمة، يتحمسون لها ولكن لا يضعون خطة للعمل والمتابعة. وطبعا النتيجة المعروفة هنا هو: العودة للعادات القديمة. فمع عدم وضع خطة لمتابعة قرارك. أو الاستفادة من شي ما لن يحدث التغيير المرجو. وكلما أسرعت في تطبيق المهارة الجديدة كلما ذادت احتمالية أن تكون محترفا فيها. ولكن تذكر أن تطبق بطريقة صحيحة. فالتطبيق لا يصنع شيئا جيدا، إنما التطبيق الجيد يصنع الشيء الجيد.

- فالأمر الذي يساعد حقا على التعلم هو: بداية التطبيق "فوراً".
ضع "خطة" لتطبيق ما تعلمت بطريقة صحيحة.فالتعليم لا يحدث في رأسك. انه يحدث عندما تكون لديك خطة لتساعد نفسك أن تفعل شيئا بما تعرفه. وأقدم لك خطة متابعة سهلة وقوية ومُجربة. إنها خطة :
- اخبرني .. بالشيء الجديد وكيف يعمل
- أرنــــي .. كيف يتم هذا ببطء، وبرفق
- دعنــي .. أقوم به بنفسي
- شاهدني .. وأنا أقوم به. لا تتركني.
- امدح تطوري/وجهني .. حاول اصطيادي عندما أفعل شيئا بطريقة صحيحة وامدحني عليه. لا توجهني فقط

و لكي تطبق ما تعرفه تحتاج خطة متابعة تزودك بنظام دعم ومسئولية. ونقصد بنظام الدعم : اجتماعات دورية مع مدرب أو مجموعة داعمة. حيث يوجد أشخاص يسألونك ويحاسبونك بطريقة ودية. ستساعدك أداة طبق ما تعرفه (بموقع أدوات عربية) على ذلك

وفي النهاية تذكر
- ركز على أمور قليلة لتتعلمها - تعلم بعقلية منفتحة ايجابية - ضع خطة متابعة واضحة للتطبيق

يمكنك تحميل ملخص الكتاب مجانا من هنا

تم اعداد هذا التلخيص من كتاب طبق ما تعرفه (Know Can Do) - ترجمة مي - بتصرف

التقييم الفوري "ترمومتر المؤسسة"

أداة مبتكرة وسريعة لاكتشاف موضع الخلل في فريقك، وإعادة بناء الأساسات. ستساعدك هذه الأداة في دقائق قليله على: - تحليل وضع، وقوة مؤسستك "في أي لحظة" & - أكتشاف أهم معوقات النمو في مؤسستك. تستطيع الان اجراء هذ التقييم السريع من خلال "ترمومتر المؤسسة"

دائرة النجاح الحقيقي

بحثت عن وسائل مساعدة لاحيا النجاح الحقيقي المتوازن فوجدت الكثير من "دوائر النجاح" ولكن "دائرة النجاح الحقيقي" لم أجد. وهنا أعطاني الله فكرة "دائرة النجاح المسيحي" التي ساعدتني، والكثيرين أيضاً على إتخاذ خطوات عملية نحو " حياة أفضل، واكثر تأثيراً" هل تود أن تعيشها؟
أهلاً وسهلاً بك في كتابات النجاح.
لتحصل على كل جديد أولاً بأول.. ننصحك بالإشتراك في خدمة الخلاصات .